Loading…
Teacher Skills Forum 2020

avatar for ماسة الدلقموني

ماسة الدلقموني

الأكاديمية البريطانية الدولية
شريك مؤسس/ تصميم وإدارة برامج أبدع لتعلِّم

مشحونة بإيمانها المطلق بقدرتها على التأثير الإيجابي والتغيير الممنهج من خلال تحديد الحاجات واقتراح الحلول وتفعيلها بطرق إبداعية استطاعت من خلال عملها في مجال التعليم مِنذ أكثر من ١٨ عاما كشريك مؤسس لشركة ثقافتي للخدمات التعلمية و أبدع لتعلِّم أن تمارس قدرتها وشغفها للإبداع في التعليم

حاصلة على زمالة هارفرد للشرق الأوسط في التطوير المهني 2018. حاصلة على شهادة القيادة التعليمية المتقدمة من هارفرد 2019

حاصلة على منحة ماجستير إدارة أعمال لدعم قيادة المرأة عام 2015- الإمارات العربية المتحدة. حاصلة على زمالة ڤايتل ڤويسس 2015

بكالوريوس في العلوم الاجتماعية من الجامعة الاردنية عام2000

كجزء من إلتزامها بتطوير معارفها ومعارف المجتمع التعلمي من حولها صممت ماسة وقدمت برامج تدريبية مختلفة وورشات عمل للمعلمين والطلاب والإداريين; كالتعليم الممتع بأقل الموارد; قيادة التعليم; أساليب التعليم الإبداعية، وقامت خلال 2013-2015 بتدريب المعلمات والمعلمين المتخصصين بتعليم اللاجئين مع كاريتاس. كما عملت على تصميم برنامج " إطلاق القدرات والمواهب" الذي تمت دراسة أثره من خلال تطبيقه لثلاث سنوات 2016-2019 على طالبات الصف السادس-التاسع لمساعدتهم على التعرف على قدراتهم الكامنة وتفعيلها في عملية التعلم. أطلقت في 2016 برنامج " للمشاعر وجود” لمساعدة الأطفال بعمر الطفولة المبكرة على إدراك مشاعرهم لما له من تأثير على عملية التعلم. تشرفت بالعمل ضمن فريق إدراك لتصميم محتوى الرياضيات - للصف السابع والتاسع -الذي يهدف إلى الجمع بين التكنولوجيا التعليمي باللغة العربية،

تكريما لإنجازاتها تلقت بتواضع وتقدير جائزة "الإنجاز" في مؤتمر دور المرأة الاقتصادي 2015. جائزة الشعر المحكي من تكامل - لتمكين المرأة-عام 2016. تم اختيارها ضمن مجموعة الرياديين لتمثيل الأردن في المؤتمر العالمي للريادة في جامعة ستانفورد 2016. كما تشرفت بقبول تكليفها للعمل ضمن لجنة تقييم الإطار العام والخاص معايير ومؤشرات أداء مرحلة الطفولة المبكرة من قبل المجلس الأعلى للمركز الوطني لتطوير المناهج 2018

تقودها قناعتها بأهمية نشرالمعرفة وتناقلها للنهوض بمجتمعاتنا إلى كتابة مقالات متخصصة بالتعليم تسعى من خلالها إلى ترسيخ مفهوم المبادرة ونشر الوعي وإيقاظ الضمير، فالتعليم مسؤولية الجميع