تُشير الدراسات إلى أن الإنسان قادر على التفكير من خلال توظيف مهارات متنوعة، وأهم هذه المهارات هي مهارة ما وراء المعرفة، حيثُ تمكّن هذه المهارة الفرد من الضبط والتحكم في عمليات التفكير الخاصة به ليكون قادرًا على استخدام الاستراتيجيات وبنائها لتحقيق الأهداف إلى جانب مراقبة نفسه أثناء العمل على تحقيقها تتناول هذه الورشة مجموعة من الأنشطة التفاعلية التي تعزّز ممارسات ما وراء المعرفة (التفكير في التفكير) على المستوى الشخصي وكذلك في عمله على مستوى المدرسة بوجه عام والغرفة الصفية على وجه الخصوص
سيتمكن المشاركون بعد الانتهاء من هذه الورشة التدريبية من التعرف إلى مفهوم مهارة ما وراء المعرفة تطبيق بعض استراتيجيات ما وراء المعرفة تمثّل مهارة ما وراء المعرفة في تطوير استراتيجيات تحقق الأهداف